بدأت المكتبة العلمية في القدس مشوارها ببيع الكتب والقرطاسية قبل أكثر من ثلاثين عاما. وبسبب تردي الوضع الثقافي وقلة الإقبال على القراءة، أقامت المكتبة بداخلها مقهى للكتاب حاز على المرتبة الأولى في فلسطين والثالثة في الشرق الأوسط لتشجيع الناس على القراءة.