كلمة الله اتخذت لها مسارا من جبل الطور في سيناء إلى لفائف ورق البردى والنقوش الحجرية والمخطوطات الورقية حتى يومنا هذا. هذه قصة يرويها أساتذة معهد الكتاب المقدس الفرنسيسكاني في القدس.