لا تقتصر الرحمة على حاجات الإنسان الخاصة، بل تشمل أيضا الحياة بكل جوانبها السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وكلما اتسعتْ مساحة الرحمة كلما انتشرت قيمُ المحبة والعدالة والرفاه.